أنقل لكم إحدى أجمل الرسائل الإلكترونية التي وصلتني على بريدي الإلكتروني وعنوانها الوفاء
شكرا سكنون على الرسالة
بالأعلى : زوجته المصابة وحالتها المزرية
وهنا يحضر لها الطعام ويرفرف بجناحيه عليها بحب وود وشفقه
وهنا يعود مرة أخرى لإطعامها ...لكنها لا تستجيب له... فيحاول تحريكها و ايقاضها!!!
يصرخ صرخة العاشق المحب علها ترد عليه ....
يستمر بالصراخ والبكاء .....منتظرا الاستجابة....
وأخيرا يدرك بأنه لا حياة لمن تنادي... وأنها قد رحلت عنه ، فيقف بجوار جثتها ذاهلا حزيناً ومودعاً
هذه الصور أخذت بجمهورية أوكرانيا وتصدرت الصفحات الأولى للصحف بأوروبا و أمريكا
وأبكت الملايين ( عندهم مش عندنا )
وأبكت الملايين ( عندهم مش عندنا )
مطرح ما كنا نحترق صار الجمر بردان .......والعطر عنده وفاء أكثر من أصحابه......
هناك 6 تعليقات:
شكرا علي الموضوع تعرف ان هذه الصورة لها سنة واكثر
من جد صور مرة مؤثرة
يا ريت نتعلم من العصافير
شكرا علي
شكرا على المواضيع وصوره موثره
شكرا على الموضوع
سنة كاااااملة؟!
والله ما عندي فكرة أنا وصلتني على الايميل قبل 3 شهور ولقيتها نازلة ببعض مواقع النت قبل 5 شهور
P:
شكرا للجميع
شكراً أخ علي على هذا الموضوع
إرسال تعليق