قلق من استهلاك السجائر الإلكترونية
بي بي سي العربية
صدرت دعوات للحكومة البريطانية حتى تخفض من مبيعات السجائر "الإلكترونية" في غمرة قلق مما قد تتسبب فيه من أضرار.
ويقول التجار إن هذا الصنف من السجائر بديل صحي للسجائر التقليدية لأنها تتيح إمكانية استنشاق النيكوتين دون قطران أو تبغ أو كاربون.
وتبدو السجائر الإلكترونية كما لو كانت سجائر حقيقية، لكنها صنعت من الفولاذ المقاوم للصدأ كما تعمل ببطاريات.
وداخل الأنبوب لفيفة من النيكوتين السائل يستنشقه "المدخن" عندما تسخن السيجارة ثم ينفثه بخارا بدلا من الدخان.
وقد صنعت هذه السجائر أولا في الصين، كما لم تكن تباع سوى عبر الإنترنت ثم صارت تعرض في الأسواق ويحاول المستهلكون والتجار الالتفاف بواسطتها على الحظر المفروض على التدخين في الأماكن العمومية.
لكن بعض الاختبارات أظهرت أن النيكوتين مركز في بعض أصنافها مما حذا بالسلطات إلى حظرها في أستراليا بعد أن صنفت في خانة "جد سام".
وقد أعربت منظمة الصحة العالمية عن تحفظها بشأن السجائر الإلكترونية بسبب قلة المعلومات كما حذرت جمعية "آش" لمناهضة التدخين من أن أغلب هذه السجائر تصنع في الصين حيث "معايير الرقابة والجودة ليست في المستوى."
ويقول التجار إن هذا الصنف من السجائر بديل صحي للسجائر التقليدية لأنها تتيح إمكانية استنشاق النيكوتين دون قطران أو تبغ أو كاربون.
وتبدو السجائر الإلكترونية كما لو كانت سجائر حقيقية، لكنها صنعت من الفولاذ المقاوم للصدأ كما تعمل ببطاريات.
وداخل الأنبوب لفيفة من النيكوتين السائل يستنشقه "المدخن" عندما تسخن السيجارة ثم ينفثه بخارا بدلا من الدخان.
وقد صنعت هذه السجائر أولا في الصين، كما لم تكن تباع سوى عبر الإنترنت ثم صارت تعرض في الأسواق ويحاول المستهلكون والتجار الالتفاف بواسطتها على الحظر المفروض على التدخين في الأماكن العمومية.
لكن بعض الاختبارات أظهرت أن النيكوتين مركز في بعض أصنافها مما حذا بالسلطات إلى حظرها في أستراليا بعد أن صنفت في خانة "جد سام".
وقد أعربت منظمة الصحة العالمية عن تحفظها بشأن السجائر الإلكترونية بسبب قلة المعلومات كما حذرت جمعية "آش" لمناهضة التدخين من أن أغلب هذه السجائر تصنع في الصين حيث "معايير الرقابة والجودة ليست في المستوى."
كنا قد أوردنا بعض المعلومات عن السجائر الالكترونية سابقاً
وهي موجودة على الرابط